في كل عام، يحتفل المغاربة بعيد الأضحى المبارك، الذي يمثل واحدة من أكبر المناسبات الدينية في البلاد. ومع ذلك، تترافق هذه الاحتفالات بمشكلات بيئية واجتماعية ناجمة عن التصرف غير اللائق بجلود الأضاحي، حيث يلجأ بعض سكان الإقامات السكنية إلى رميها من الأسطح، مما يفسد رونق الاحتفال ويؤدي إلى تلويث البيئة وضياع ثروة كان يمكن الاستفادة منها اقتصادياً.
وتعتبر جلود الأضاحي مورداً ثميناً يمكن أن يساهم في الاقتصاد الوطني إذا تم استغلاله بشكل صحيح، حيث تُستخدم في صناعة الجلود والمنتجات الجلدية، مما يوفر فرص عمل ويساهم في تحسين الدخل الفردي والجماعي.
تفاصيل أوفى في الفيديو نيوز التالي :